دخول
عربي أون لاين
SMS اكسبرس أون لاين
عربي كونكت
 
دخول
عربي أون لاين
SMS اكسبرس أون لاين
عربي كونكت
 

عن ماذا تبحث ؟
كيف يمكننا المساعدة ؟

الأكثر بحثاً

أهلا بكم في
البنك العربي
الأردن

Buble
  • NewsAr

 

 

في إطار برنامجه الخاص بالمسئولية الإجتماعية "معاً"، احتفل البنك العربي يوم الثلاثاء الموافق 11/ 12 / 2012 في الإدارة العامة للبنك العربي بتخريج (54) خريجاً وخريجة من أبناء صندوق الأمان لمستقبل الأيتام؛ والذين قام البنك بتغطية تكاليف التدريب المهني لخمسين منهم، وتكاليف إكمال الدراسة الجامعية في الأردن للأربع الآخرين. 

وجاءت هذه الخطوة لتترجم على أرض الواقع شراكة رؤى ناجحة ما بين البنك العربي وصندوق الأمان لمستقبل الأيتام في مجال تزويد الشباب والشابات الأيتام المتخرجين من دور رعاية الأيتام والذين لا معيل لهم بالتعليم العالي والمهارات الضرورية للوصول إلى مرحلة الاعتماد الكلي على النفس ليصبحوا أفرادا ناجحين ومنتجين للمجتمع، حيث يسعى الصندوق لتأمين مستقبل أفضل لخريجيه؛ عبر توفير الفرص لهم لإكمال تعليمهم الأكاديمي أو تدريبهم المهني؛ من أجل الحصول على وظيفة تمنحهم الدخل اللازم لحياة كريمة. وفي المقابل يسعى البنك – وهو رائد العمل المصرفي في الأردن – إلى تأدية دوره الفعّال في تحقيق التنمية المستدامة عبر اهتمامه ودعمه للقضايا التي تهم المجتمع المحلي بما فيها المبادرات التي تعنى بالتدريب والتأهيل المهني وخاصة لفئة الشباب ؛ الأمر الذي نتج عنه تعاون البنك مع الصندوق لإتمام تلك الخطوة الناجحة على أرض الواقع. 

وخلال الاحتفال، تحدّث السيد طارق الحاج حسن – نائب رئيس أول مدير إدارة البراندنج– معبّراً عن سعادته بتحقيق ذلك الإنجاز قائلاً:" نقفُ اليوم على أعتاب مرحلة جديدة من الإنجازات التي يفتخر البنك في مساهمته الفعّالة بها، ألا وهي تخريج فوجٍ جديد من طلاب صندوق الأمان لمستقبل الأيتام. حيث أتاح لنا الصندوق فرصة تقديم الدعم لإكمال تدريبهم وإنهاء دراستهم الجامعية؛ لنساهم في تقديمهم إلى المجتمع الأردني؛ متزودين بما يساعدهم على إكمال مسيرتهم في الحياة ، وهانحن اليوم نقفُ بينهم وكلنا سعادة وفخر بما حقّقوه، آملين لهم ولكافة أبناء الصندوق مستقبلاً مشرقاً بإذن الله". 

وفي تصريح له حول الحدث، قال السيد مأمون القضاة-مدير البرامج والدعم لصندوق الأمان لمستقبل الأيتام: "إن وجودنا اليوم هنا في البنك العربي يجسد الواجب الاجتماعي الذي يجب على كل منا، مؤسسات وأفراد أن نرتقي إليه، فمسؤوليتنا في تعليم أيتام الأردن تكاد تتساوى مع مسؤوليتنا تجاه أولادنا، فهذا حق لكل شاب وشابة أردنيين بغض النظر عن الظروف الاجتماعية التي ارتبط بها. وأحب أن أشكر جميع الأردنيين أفرادا وشركات على تجاوبهم وتكافلهم معنا في سبيل تحقيق المساواة بين أبناء الأردن، وأخص بالشكر البنك العربي الرائد في دعم برامج التنمية المحلية." 

وأثناء الاحتفال تمّ تقديم عرض مسرحيّ قام بتأديته مجموعة من قادة نهر الأردن بإشراف مجد مدانات ، تحدّث العرض عن التحدّيات التي يواجهها الطلاب بعد انطلاقهم إلى المجتمع. إضافة إلى ذلك، ألقى مجموعة من أبناء الصندوق كلماتٍ تحدّثوا فيها عن أحلامهم وطموحاتهم، كما قدّموا امتنانهم لكافة المبادرات التي تسعى إلى الوقوف إلى جوارهم. وفي نهاية الاحتفال تمّ توزيع الهدايا على الخريجين الذين عبّروا عن سعادتهم البالغة بوصولهم إلى تلك المرحلة، شاكرين لصندوق الأمان وللبنك العربيّ جهودهما المبذولة في دعمهم في مجال التعليم من أجل الوصول إلى مستقبل مشرق. 

وتجدر الإشارة هنا الى أنه بإمكان عملاء البنك العربي المساهمة بتبرعاتهم لدعم صندوق الأمان بالإضافة إلى المؤسسات الغير هادفة للربح المشاركة في برنامج معا من خلال أجهزة الصراف الآلي التابعة للبنك العربي وعبر عربي أون لاين (الخدمة المصرفية عبر الانترنت) و هلا عربي (الخدمة المصرفية الهاتفية) بالإضافة للبطاقة الائتمانية البلاتينية معاً.

كانون الأول 18, 2012
البنك العربي يحتفل بتخريج 54 خريجاً وخريجة من طلاب صندوق الأمان لمستقبل الأيتام

أصدر القاضي جاك واينستن لدى المحكمة الفدرالية في المقاطعة الشرقية لولاية نيويورك يوم الثلاثاء الموافق 6/11/2012 قراره بإسقاط الدعوى المقامة ضد البنك العربي من قبل المدعي ماتي جيل المرافق السابق لوزير الأمن القومي الاسرائيلي في عام 2008، حيث جاء في قراره أن البينات المقدمة في هذه الدعوى لا تثبت أن هناك نية أو علم أو معرفة لدى البنك بالحادث وأنه لا علاقة سببية قائمة بين عمليات البنك والضرر الذي لحق بالمدعي نتيجة إصابته في حادثة اطلاق النار الذي وقع على الحدود بين اسرائيل وغزة عام 2008. 

وفي حكمه الصادر يوم الثلاثاء، بين القاضي واينستين أن المدعي لم يتمكن من تقديم الاثباتات أو الأدلة التي تثبت مزاعمه بأن البنك العربي كان على علم بأعمال من شأنها ان تفضي الى إلحاق الضرر بمواطن أمريكي. 

وكان جيل الذي يحمل الجنسيتين الأمريكية والاسرائيلية قد أقام دعوى على البنك العربي في العام 2011 متهماً البنك بتقديم دعم لحركة حماس مطالباً بتعويضات استناداً الى قانون مكافحة الإرهاب الأمريكي الذي يسمح لضحايا الأعمال الارهابية التي تقوم بها جماعات تصنفها الولايات المتحدة بأنها إرهابية ، بالمطالبة بتعويضات عن الأضرار التي لحقت بهم. 

ومن الجدير بالذكر هنا بأن هذه الدعوى هي الأولى ضد البنك العربي التي قامت المحكمة بتقييم ومراجعة كافة ملفاتها وقد ردتها المحكمة مقررة أن البنك العربي غير مسؤول عن الإصابات التي لحقت بالمدعي. 

بهذا الخصوص ومن نيويورك صرّح السيد صبيح المصري، رئيس مجلس إدارة البنك العربي، بأن القاضي قد أسقط هذه الدعوى بعد التثبت من أنه لا أساس لمزاعم المدعي، مؤكداً أن البنك العربي مؤسسة مصرفية إقليمية وعالمية رائدة كانت ولا تزال تعمل دائماً وفق الإحكام والشروط والمتطلبات الرقابية التي تفرضها الجهات الرقابية محلياً وإقليميا وعالمياً كما أن البنك ملتزم بالمعايير العالمية المتعلقة بمكافحة الإرهاب وغسيل الأموال". 

وأضاف السيد صبيح المصري أن هذه القضية هي أحدث قضية أقيمت ضد البنك العربي وأن هناك قضايا أخرى مرفوعة ضده مقامة منذ عدة سنوات بدءاً من عام 2004 منظورة جميعها من قبل القاضية نينا غيرشن والتي تتبع لنفس المحكمة الفدرالية في المقاطعة الشرقية لولاية نيويورك، وهي تحمل ذات الادعاءات والبينات، وقد قدم البنك العربي طلباً باسقاط هذه القضايا إلا أن القاضية غيرشن لم تصدر قرارها لغاية تاريخه. وأكد السيد صبيح المصري أنه لا أساس للمزاعم التي يواجهها البنك من قبل المدعين في القضايا المقامة عليه في الولايات المتحدة الأمريكية.

تشرين الثاني 7, 2012
قاضي فيدرالي أمريكي يحكم بإسقاط القضية - البنك العربي يكسب رد دعوى مقامة عليه في نيويورك

اختارت مجلة (Global Investor) الاقتصادية العالمية مجموعة العربي للاستثمار، الذراع الاستثماري لمنطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا في مجموعة البنك العربي، كأفضل شركة وساطة مالية للسنة الثالثة على التوالي و أفضل شركة لإدارة الأصول في الأردن للسنة الثانية على التوالي، وذلك خلال قمة "مستقبل أسواق المال في منطقة الشرق الأوسط" و التي عقدت مؤخراُ في مدينة الدوحة. وقد تم اختيار شركة مجموعة العربي للاستثمار بناء على مستوى خدماتها المميز وجهودها المتواصلة في التجاوب مع ظروف السوق وابتكاراتها المتواصلة إضافةً إلى أسعارها التنافسية و أدائها العام. 

وفي تعليقه على حصول المجموعة على هذه الجوائز قال السيد عادل الكسجي المدير العام التنفيذي لشركة مجموعة العربي للاستثمار : " تواصل شركة مجموعة العربي للاستثمار تسجيل الانجازات والنجاحات في خدماتها المصرفية الاستثمارية في الأردن ومنطقة الشرق الأوسط كذلك. ويؤكد حصول المجموعة على هذه الجوائز على مكانتها الرائدة كمزود لخدمات الوساطة المالية وإدارة الأصول، على الرغم من التحديات والظروف الاقتصادية الحالية التي يشهدها العالم." 

وأضاف السيد الكسجي: " كما يعكس حصول مجموعة العربي للاستثمار على هذه الجوائز التزامنا المستمرتجاه عملائنا فنحن ملتزمون بمساعدتهم على مواجهة التحديات واجتياز الظروف الصعبة كما إننا نفخر دوماً بأن عملاءنا يدركون بأن لديهم شريك يثقون به يساهم بدفع استثماراتهم نحو الأمام وتجاه تحقيق المزيد من النجاحات." 

ومن الجدير ذكره أن شركة مجموعة العربي للاستثمارقد تأسست في عام 1996 كأول شركة خدمات مصرفية استثمارية متكاملة في الأردن، وتعتبر من الشركات الرائدة في تقديم الخدمات المصرفية الاستثمارية المتكاملة والتي تشمل تمويل الشركات وإدارة الأصول والوساطة المالية والأبحاث. كما تحتل مجموعة العربي للاستثمار باستمرار مراتب متقدمة في تصنيف بورصة عمان من حيث حجم التداول. 

تشرين الثاني 1, 2012
العربي للاستثمار تنال لقب "أفضل شركة وساطة مالية و أفضل شركة لإدارة الأصول" في الأردن

أعلنت مجموعة البنك العربي عن نتائجها المالية عن الفترة المالية المنتهية في 30 أيلول 2012 بنمو في الأرباح الصافية مقداره 13% عن الفترة المقابلة من العام الماضي. 

وفي تعليقه على هذه النتائج الإيجابية صرح السيد نعمة صباغ المدير العام التنفيذي للبنك العربي " نواصل في مجموعة البنك العربي تعزيز أدائنا للربع الثالث على التوالي من هذا العام محققين أرباحا صافية بعد الضرائب والمخصصات مقدارها 484.5 مليون دولار أمريكي عن الفترة المنتهية في 30 أيلول 2012 مقارنة بأرباح قدرها 428.8 مليون دولار أمريكي لنفس الفترة من العام السابق. ويعكس هذا النمو في صافي الأرباح الارتفاع في صافي الفوائد والإيرادات التشغيلية". 

وتظهر النتائج المالية لمجموعة البنك العربي زيادة ونمو الإيرادات التشغيلية لتصل إلى 1329.2 مليون دولار أمريكي في 30 أيلول 2012 مقارنة ب 1245.9 مليون دولار أمريكي لنفس الفترة من العام السابق وبنسبة نمو بلغت 7 % ، في حين تم ضبط المصاريف التشغيلية لتنمو بنسبة لم تتعدى 5 % كما تبين النتائج أيضاً استمرار في نمو حجم ودائع العملاء لتصل إلى 32.4 مليار دولار أمريكي في 30 أيلول 2012 مقارنة مع 31.7 مليار دولار أمريكي كما هي بنهاية العام الماضي، في حين بلغ رصيد محفظة التسهيلات الائتمانية 20.1 مليار دولار أمريكي ومجموع الموجودات 45.2 مليار دولار أمريكي. 

من جانبه بين السيد صبيح المصري رئيس مجلس إدارة البنك العربي أن هذه النتائج الايجابية تأتي في وقت ما زالت كثير من دول واقتصاديات المنطقة والعالم تعاني من أزمات اقتصادية وظروف عامة استثنائية. 

وأشار المصري إلى قدرة البنك على الاستفادة من شبكة فروعه المتميزة والمتواجدة في معظم دول المنطقة والعديد من دول العالم والتي تعتبر أحد أهم ركائز القوة والتميز للبنك العربي. وأكد المصري أن النتائج المالية لمجموعة البنك العربي إنما تؤكد وتعكس ثقة العملاء المستمرة بمتانة المركز المالي للبنك وقدرته على تحقيق نتائج طيبة تنعكس بشكل ايجابي على المؤشرات المالية للبنك . 

وفي تعليقه على أداء محفظة الأصول للبنك أشار السيد نعمه صباغ إلى استمرار المجموعة في المحافظة على جودة ونوعية الأصول نتيجة للسياسات الحصيفة التي تتبعها. وبين السيد صباغ متانة وقوة المركز المالي للبنك حيث بلغت نسبة كفاية رأس المال للمجموعة 14.73% وهي أعلى من الحد الأدنى المطلوب من البنك المركزي الأردني والبالغ 12% وتقترب من ضعف الحد الأدنى المطلوب وفقا للجنة بازل II والبالغ 8%. 

أما على صعيد السيولة فقد بين السيد صباغ بأن البنك يحرص على المحافظة على نسبة سيولة مرتفعة كأحد الأهداف الإستراتيجية وقد بلغت نسبة السيولة متمثلة بنسبة القروض إلى الودائع 62% في 30 أيلول 2012. 

ومن الجدير بالذكر أن وكالة التصنيف العالمية فيتش أكدت بتاريخ 25/7/2012 تقييمها للبنك العربي بدرجة A – مع مؤشر مستقر . 

وأختتم السيد صبيح المصري بالتعبير عن ثقته بقدرة البنك على السير قدماً نحو تحقيق المزيد من الانجاز والنجاح وبما يدعم المركز المالي للمجموعة ويعزز ثقة العملاء وذلك من خلال الالتزام بالقيم والأسس التي قام عليها البنك والاستمرار بإتباع السياسات المحافظة والحصيفة التي تنتهجها هذه المؤسسة العريقة. 

تشرين الأول 22, 2012
مجموعة البنك العربي تعزز نمو أرباحها الفصلية للربع الثالث على التوالي بنسبة نمو مقدارها 13%

حصل البنك العربي مؤخراً من مجلة EMEA المالية العالمية على لقبي أفضل بنك في مجال خدمات العملات الأجنبية و أفضل بنك في مجال خدمات إدارة النقد في منطقة الشرق الأوسط للعام 2012. وتأتي هذه الجوائز كجزء من الجوائز المقدمة من مجلة EMEA المالية للتعاملات المصرفية تكريماً للأعمال المصرفية المميزة على هذا الصعيد. 

وتراعي EMEA عدداً من معايير الأداء والعوامل التنظيمية عند اختيار الفائزين من بينها: الحصة السوقية و النمو والإبتكار بالإضافة إلى الاستراتيجية المؤسسية ، كما وتأخذ بعين الاعتبار أيضاً نتائج استطلاع الرأي عبر الانترنت لفرق إدارة الخزينة في المنطقة. 

وفي تعليقه على الفوز بهذه الجوائز، قال السيد نعمة صباغ، المدير العام التنفيذي للبنك العربي: "يتمتع البنك العربي بشبكة فروع تضم أكثر من 600 فرع منتشرة في 30 دولة، الأمر الذي يضع البنك في موقع ريادي على صعيد تقديم الخدمات المصرفية عبر الدول والمناطق مما يتيح لعملائنا في قطاع الشركات الاستفادة من شبكة فروعنا الواسعة لتلبية احتياجات أعمالهم المتنامية." وأضاف السيد صباغ: "تؤكد هذه الجائزة على التزام البنك بتقديم أعلى معايير الخدمات المصرفية للشركات في المنطقة." 

بدورها قالت الآنسة ناديا التلهوني, نائب رئيس أول – مديرة إدارة النقد والتمويل التجاري في البنك العربي: " تشمل خدمات إدارة النقد من البنك العربي مجموعة واسعة من المنتجات التي تمكن عملاءنا في قطاع الشركات من إدارة احتياجاتهم المالية بصورة أكثر فعالية كإدارة السيولة والمدفوعات. حيث يولي البنك تركيزاً كبيراً على مجال خدمات حلول إدارة النقد من أجل المساهمة بتقدم ونمو وازدهار أعمال عملائنا." واختتمت الآنسة التلهوني بالقول: " كما ويعزز حصولنا على جائزة خدمات العملات الأجنبية من مكانة البنك في مجال خدمات إدارة النقد، والتي صممت خصيصاً كي تلائم احتياجات كل عميل بهدف تمكين عملائنا من إدارة أعمالهم بفاعلية." 

هذا وقد تلقى البنك العربي العديد من الجوائز الأخرى خلال العام، من بينها أفضل بنك لتمويل المشاريع و البنى التحتية في منطقة الشرق الأوسط من المجلة العالمية غلوبال فاينانس (Global Finance)، كما و حصل البنك على لقب أفضل بنك و لقب أفضل بنك استثماري في الأردن للسنة الرابعة على التوالي من مجلة EMEA المالية.

تشرين الأول 21, 2012
مجلة EMEA المالية تمنح البنك العربي لقبي أفضل بنك في خدمات العملات الأجنبية وخدمات إدارة النقد في منطقة الشرق الأوسط

عمل البنك العربي بجهود مشتركة مع الشركة الأردنية لضمان القروض، على تطوير برنامجين جديدين تحت مسمى "القرض السريع" و "قرض الأعمال للشركات الصغيرة". 

وسوف تؤدي هذه البرامج إلى فتح آفاق جديدة أمام عملاء البنك من أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة الراغبين في الحصول على التمويل اللازم لتوسيع وتنشيط أعمالهم ولا تتوفر لديهم الضمانات الكافية. 

وتقوم فكرة البرامج على أن تصدر الشركة الأردنية لضمان القروض كفالات لصالح البنك تكفل بموجبها الشركة العملاء الراغبين في الحصول على تمويلات متوافقة مع أحكام و شروط البنك من فئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. 

وتتويجا لإطلاق البرنامجين، فقد تم في مبنى الإدارة العامة للبنك العربي توقيع اتفاقية ضمن هذه البرامج برعاية الإدارة العليا للبنك، بين الشركة الأردنية لضمان القروض ممثلة بمديرها العام الدكتور / محمد الجعفري والبنك العربي ممثلا بنائب الرئيس التنفيذي / مدير منطقة فروع الأردن و فلسطين السيدة / خلود السقاف. 

و في تعليقه على هذه المبادرة صرح مدير عام الشركة الدكتور/ محمد الجعفري أن توقيع هذه الاتفاقية هو تتويج للجهود المشتركة بين الشركة والبنك ممثلا بإدارته، وأن الشركة تحرص على التعاون المستمر مع البنوك والمؤسسات المالية للعمل بصورة مشتركة على تطوير منتجات جديدة تخدم دعم وصول أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة للتمويل اللازم لتنمية أعمالهم. 

و من جانبها أعربت السيدة خلود السقاف عن سعادتها لتوقيع هذه الاتفاقية، وقالت "أنها خطوة مهمة في مجال تنمية قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة، وأن البرامج الجديدة قد جاءت تنفيذا للتوجيهات الملكية بضرورة دعم عجلة الاقتصاد الوطني، وأنه يعد استمراراً لنهج البنك العربي في تلبية رغبات وطموحات عملائه بالشكل الأمثل". 

وأضافت السقاف" أن البنك قام بتطوير مجموعة كبيرة من الحلول المصرفية المخصصة للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي ستقدم من خلال شبكة مراكز الأعمال التي سيتم افتتاحها لتغطي أنحاء المملكة كافة. وقد جاءت فكرة البرنامج لتلبية حاجات العملاء أصحاب الأعمال المتزايدة وإبرازا للدور الفاعل للبنوك في وضع الحلول المناسبة." 

وتم توقيع اتفاقية التعاون بحضور كل من السيد مهند الرشدان مساعد مدير عام الشركة والسيد جمال الجعفري مدير دائرة ضمان القروض والسيدة لينا النسور رئيس قسم ضمان القروض و من البنك العربي كل من السادة علاء العشي رئيس وحدة تسهيلات الشركات الصغرى والسيد رائد يامين رئيس وحدة ائتمان الشركات الصغرى وعدد من المدراء التنفيذيين في البنك والشركة. 

تشرين الأول 9, 2012
البنك العربي و الشركة الأردنية لضمان القروض يطلقان برنامجي "القرض السريع" و"قرض الأعمال للشركات الصغيرة"

كجزء من التزام البنك العربي تجاه المجتمعات المحلية ، يواصل البنك دعمه لحملة "مدرستي فرحتي" والتي تهدف إلى تعزيز السلامة على الطرقات من خلال طباعة وتوزيع المطبوعات التي تعمل على إرشاد وتعليم الطلاب عدد من القواعد المرورية الهامة مثل الطرق الصحيحة لعبور الشارع و تجنب المواقف الخطرة على الطرقات. و من الجدير ذكره بأن هذه هي السنة الثالثة على التوالي التي يرعى بها البنك هذه المبادرة. 

وتستهدف حملة "مدرستي فرحتي" كافة محافظات المملكة وتتطلع للحد من حوادث الدهس من خلال إرشاد الطلبة باستمرار و بطرق أكثر فاعلية. يتم تنفيذ هذه المبادرة من خلال عقد ورشات عمل تثقيفية ومحاضرات تفاعلية بالإضافة إلى الكتيب الذي يحمل اسم الحملة و الذي تم توزيعه على كافة مدارس المملكة. 

كتيب «مدرستي فرحتي» والذي قام البنك العربي برعاية طباعة و توزيع 50,000 نسخه منه يزود الطلاب بعدد من القواعد والإرشادات بلغة سهلة بصورة قصص حوارية وبأسلوب يشد انتباه الأطفال ، هذا وقد زودت إدارة السير البنك ب 3,000 نسخه من هذا الكتيب ليتم توزيعه على عملاء حساب جيل العربي من أجل تعزيز الوعي لديهم حول هذا الموضوع المهم والبارز. 
وبدورها علقت السيدة خلود السقاف نائب رئيس تنفيذي، مدير منطقة الأردن وفلسطين في البنك العربي:" نحن فخورون بدعم مبادرة إدارة السير المركزية للعام الثالث على التوالي، والذي يأتي تأكيداً على التزامنا بدعم المبادرات التعليمية المحلية و أهمية تعزيز السلامة المرورية." وأضافت السيدة السقاف: " إن تثقيف الطلاب الصغار حول السلوكيات السليمة فيما يتعلق بعبور الطريق هو جزء رئيسي لتحسين بيئتهم المدرسية، والأهم من ذلك، حمايتهم من التعرض لأية أخطار." 

وأضاف العميد جمال البدور، مدير إدارة السير المركزي :انه وتنفيذاً لإستراتيجية مديرية الأمن العام/ إدارة السير المركزية والتي تتضمن الحد من حوادث السير من خلال رفع الوعي المروري لدى كافة شرائح المجتمع خاصة فئة طلاب المدارس ( المرحلة الأساسية ) للمساهمة في رفع مستوى الوعي المروري للحد من حوادث الدهس التي تشكل الخطر الأكبر على أبنائنا الطلبة عند استخدامهم الطريق وشكلت نسبة كبيرة من وفيات الأطفال على مدى الأعوام الماضية بسبب حوادث السير مضيفا أن هذه الحملة ركزت على الطلاب دون سن الرابعة عشرة كونهم الأكثر عرضة لحوادث الدهس حسب الإحصائيات العلمية . 

وكما أضاف العميد جمال البدور إننا نتطلع إلى مزيد من التعاون مابين القطاع العام والقطاع الخاص لإتمام حملات التوعية المرورية التي تقوم بتنفيذها مديرية الأمن العام / من خلال إدارة السير المركزية . 

و من الجدير ذكره بأن البنك العربي يواصل دعمه المستمر لمختلف البرامج المحلية والتي تهدف إلى رفع مستوى الوعي والتعليم وتنمية المجتمع ورفاهة والذي يأتي كجزء من توجهات البنك للاستدامة.

أيلول 18, 2012
البنك العربي يرعى حملة إدارة السير المركزية لتعزيز السلامة على الطرقات

حاز البنك العربي مؤخراً على جائزة أفضل خدمة مصرفية عبر الانترنت في الأردن للعام الرابع على التوالي، و المقدمة من مجلة غلوبال فاينانس وذلك بفضل خدمته المتميزة عربي أون لاين. 

وقد تم اختيار البنك العربي لهذه الجائزة بناءً على مجموعة من المعايير المتخصصة والتي تشمل: القوة الإستراتيجية في جذب العملاء إلى الموقع الإلكتروني واستفادتهم من الخدمات المتاحة والنجاح بزيادة عدد المشتركين وحثهم على استخدام الخدمات المتنوعة المقدمة من خلال الموقع بالإضافة إلى جودة تصميم الموقع وفعاليته. 

و قد صرح السيد يعقوب معتوق، مدير دائرة الخدمات المصرفية للأفراد في البنك العربي - الأردن: "يواصل البنك العربي ومنذ إطلاق البنك للخدمة المصرفية عبر الانترنت عربي أون لاين التزامه بتزويد عملائه بالخدمات المصرفية المتطورة والتي تعتمد على الوسائل التقنية الحديثة." وأضاف السيد معتوق: "يعكس حصول البنك على هذه الجائزة على مكانته كبنك رائد في مجال الخدمات المصرفية عبر الانترنت في المملكة، والتي تمثل حرص البنك على تطوير وتقديم أفضل المنتجات البنكية والحلول المصرفية المبتكرة لتلبية احتياجات العملاء." 

ومن الجدير بالذكر أن خدمة عربي أون لاين بنسختيها العربية والإنجليزية مصممة بمستوى عالي من الأمان وخيار تسجيل ملائم بحيث يستطيع العميل التسجيل ذاتيا على الموقع. وهي مزودة كذلك بمزايا جديدة لتحقيق الراحة والمرونة القصوى للمستخدم وتتيح له تنفيذ مجموعة واسعة من العمليات المصرفية من خلال الإنترنت تتضمن الاطلاع على الحسابات وتفاصيلها، خدمة كشف الحساب الالكتروني وإدارة بطاقات الائتمان ودفع الفواتير والتقدم بطلبات للحصول على المنتجات وتحويل الأموال وطلب دفاتر الشيكات. 

 
أيلول 16, 2012
للعام الرابع على التوالي البنك العربي أفضل بنك للخدمات المصرفية عبر الانترنت في الأردن

عقد مجلس إدارة البنك العربي صباح اليوم إجتماع بحضور أعضاء المجلس لإنتخاب رئيساً لمجلس الإدارة خلفاً للسيد عبد الحميد شومان وقد إنتخب المجلس بالإجماع السيد صبيح المصري رئيساً للمجلس والسيد سمير قعوار نائباً لرئيس المجلس.

ولإتاحة الوقت لمزيد من التشاور فقد قرر المجلس تأجيل النظر في موضوع إختيار أعضاء جدد لملء العضويتين الشاغرتين في المجلس على أن يتم بحث ذلك خلال إجتماع مجلس الإدارة القادم.

وكان السيد عبدالحميد شومان قد تقدم باستقالته من مجلس إدارة البنك العربي بتاريخ 16 آب / أغسطس 2012 وقد جاءت هذه الاستقالة بناء على رغبته الشخصية إثر خلاف مع كافة أعضاء مجلس الإدارة على أمور ذات علاقة بصلاحيات رئيس مجلس الإدارة حسب مبادئ الحوكمة الرشيدة المطلوبة من البنك المركزي الأردني بعد فصل منصب رئيس مجلس الإدارة عن منصب المدير العام التنفيذي. ولا يوجد أي سبب آخر للإستقالة خلافاً لم تناقلته بعض وسائل الإعلام. وقد تقدمت كذلك الآنسة دينا عبدالحميد شومان بإستقالتها من المجلس في نفس اليوم كما أستقال أيضاً الأستاذ محمد غيث مسمار من منصبه كمستشار قانوني للبنك. 

بالإضافة إلى ذلك فقد إستقال كل من: 

  • الآنسة دينا شومان 

  • الآنسة منى عبدالحميد شومان 

  • السيد عبد المجيد عبد الحميد شومان 

من مناصبهم الإدارية في البنك في نفس اليوم.

وأود أن أؤكد هنا بأنه ليس هناك أية استقالات أخرى لا على مستوى مجلس الإدارة ولا في الإدارة التنفيذية للبنك غير ما تم ذكره.

وإننا إذ يؤسفنا استقالة السيد عبد الحميد شومان من مجلس إدارة البنك العربي فإننا نود أن نشيد بدور عائلة شومان في تأسيس هذا الصرح المصرفي الرائد ابتداء من المرحوم المؤسس عبد الحميد شومان ومروراً بالمرحوم عبد المجيد شومان والمرحوم خالد شومان والسيد عبد الحميد شومان مؤكدين على مضي المؤسسة في مسيرتها الناجحة محلياً وإقليمياً وعالمياً مستندة إلى قيمها الراسخة ونهجها الاستراتيجي الرصين المبني على أسس العمل المؤسسي المهني والسياسات المالية الحصيفة.

وأود أن أؤكد هنا بأن البنك العربي هو مؤسسة مصرفية أردنية وستبقى كذلك حيث لا صحة لما تناقلته بعض وسائل الإعلام من أن إدارة البنك العربي سيتم نقلها إلى خارج الأردن فالبنك العربي كان ولا يزال وسيبقى صرحاً مصرفياً أردنياً شامخاً تبنيه وتطوره سواعد أبناء هذا البلد من شتى الأصول والمنابت إلى جانب مجموعة من الكفاءات والخبرات المصرفية العربية مستندين جميعاً على خبراتهم ومؤهلاتهم المميزة والتي تضعهم في طليعة الكفاءات المصرفية إقليمياً وعالمياً.

وأود في هذا السياق أن أشير إلى موضوع كانت قد تناقلته بعض وسائل الإعلام مؤخراً حول وجود مفاوضات لبيع حصص الملكية في البنك من قبل عائلة الحريري لجهات قطرية حيث أن هذه المعلومات غير صحيحة.

أما على صعيد أعمال البنك فإنني أود أن أطمأن الجميع بأن مؤسسة البنك العربي تواصل أداءها المالي القوي وإنجازاتها المميزة حيث تشير كافة مؤشراتها المالية إلى متانة وضعها واستمراراها في تحقيق النمو على مختلف الأصعدة.

وأود أن أؤكد هنا بأنه كما يعلم الجميع فإن البنك العربي يتمتع بأعلى درجات الإنضباط و الإلتزام المؤسسي فيما يتعلق بكافة أعماله التشغيلية سواء أكان ذلك على مستوى السياسات الإئتمانية والتقييم الإئتماني وإدارة محفظته الإئتمانية والمحافظة على جودتها أو كان ذلك على مستوى قياس وإدارة المخاطر والإلتزام بالمتطلبات الرقابية والتنظيمية. حيث يعتبر هذا الإنضباط أحد نقاط القوة المميزة لمجموعة البنك العربي والتي مكنتها من تحقيق أفضل النتائج دائماً تحت مختلف الظروف.

كما و أود أن أشير هنا إلى أن مجموعة البنك العربي تحتفظ بعلاقات جيدة ومجدية مع شركات الحريري وهم من عملاء البنك الموقرين والملتزمين حيث يتم التعامل معهم كما مع غيرهم من كبار المساهمين حسب السياسات والإجراءات المعتمدة في البنك مع العلم بأن مجموعة شركات الحريري لم تعد شريكة في شركة سرايا في المملكة وأنه لا يوجد على شركة سرايا في المملكة أية ديون لدى البنك العربي وأن ما تناقلته بعض وسائل الإعلام حول هذا الموضوع هو عارٍ عن الصحة تماماً وأود أن أؤكد هنا أن البنك العربي لم يقم بتحويل أية مبالغ إلى خارج المملكة لصالح عائلة الحريري. أما فيما يتعلق بمشروع العبدلي والذي يساهم فيه مجموعة من المستثمرين من بينهم الشيخ بهاء الدين الحريري بصفته الشخصية والحكومة الأردنية فأود أن أوضح هنا بأن الشيخ بهاء الدين الحريري وبصفته الشخصية تحديداً ليست عليه أية ديون لدى البنك العربي وأن حساب تسهيلات مشروع العبدلي لدى البنك العربي هو حساب منتظم ومغطى بالضمانات المطلوبة حسب الأصول وليس عليه أية مشاكل إئتمانية.

كما تجدر الإشارة هنا إلى أن البنك العربي شأنه كشأن كافة البنوك الأردنية يعمل وفق أطر وتعليمات ورقابة البنك المركزي الأردني خصوصا فيما يتعلق بالجوانب ذات العلاقة بالإئتمان المصرفي.

ختاماً أود أن أشكر الجميع على حضورهم اليوم مؤكداً حرص مجلس إدارة البنك العربي بكافة أعضائه على عمل كل ما هو في مصلحة البنك ومصلحة مساهميه وعملائه وموظفيه ليبقى هذا الصرح المؤسسي الشامخ رمزاً للنجاح والتفوق تحت كافة الظروف مستحقاً بذلك الثقة والسمعة المرموقة التي يحظى بها محلياً وإقليمياً ودولياً. 

آب 26, 2012
بيان صحفي من رئيس مجلس الإدارة

أكد البنك العربي في بيان صحفي مقتضب نبأ إستقالة رئيس مجلس إدارة البنك العربي سعادة السيد عبد الحميد شومان والذي كان قد تقدم اليوم بإستقالته إلى المجلس. 

وفي تعليقه على هذا النبأ صرح سعادة السيد صبيح المصري نائب رئيس مجلس إدارة البنك العربي: "يؤسفنا أن نؤكد نبأ إستقالة السيد عبد الحميد شومان من مجلس إدارة البنك العربي والذي جاء بناء على رغبته الشخصية. وإننا إذ نقدم خالص شكرنا وعظيم عرفاننا للسيد عبد الحميد شومان على ما بذله من جهود عظيمة في إدارة البنك العربي على إمتداد أكثر من 40 عاماً فإننا نؤكد على مضي المؤسسة في مسيرتها الناجحة محلياً وإقليمياً وعالمياً مستندة إلى قيمها الراسخة ونهجها الإستراتيجي الرصين المبني على أسس العمل المؤسسي المهني والسياسات المالية الحصيفة. ويتمتع البنك العربي بهيكل إداري و مؤسسي متين تم بناؤه عبر السنين". 

وتجدر الإشارة هنا إلى أن البيانات المالية لمجموعة البنك العربي للنصف الاول من العام 2012 أظهرت استمرارا في نمو الأرباح حيث حقق البنك أرباحاً صافية بعد الضرائب والمخصصات بمبلغ 360.3 مليون دولار مقارنة بـ 327.2 مليون دولار في الفترة المقابلة للعام 2011 وبمعدل نمو مقداره 10% على الرغم من الظروف والمتغيرات الإقليمية والدولية. 

كما وتجدر الإشارة هنا إلى أن وكالة التصنيف العالمية فيتش أكدت في 25/7/2012 تقييمها للبنك العربي بدرجة A- مع مؤشر مستقر، ويأتي هذا تأكيداً لمتانة الوضع المالي للبنك العربي.

 
آب 16, 2012
إستقالة رئيس مجلس إدارة البنك العربي

كجزء من برنامج البنك العربي للمسؤولية الاجتماعية "معاً"، يحرص البنك على المشاركة وتحقيق قيم العطاء للأفراد وللأطفال الأيتام خاصة في هذا الشهر الفضيل، حيث قام البنك بإقامة إفطار خيري ل 200 طفل يتيم في متحف الأطفال الأردن احدى مؤسسات جلالة الملكة رانيا العبدالله التعليمية غير الربحية، وذلك بالتعاون مع متحف الأطفال و مع عدد من الجمعيات المحلية للأيتام المسجلة تحت وزارة التنمية الاجتماعية. 

وتأتي هذه المبادرة من قبل البنك العربي لمنح الأطفال الأيتام فرصة مميزة لقضاء وقت ممتع خلال شهر رمضان وبمشاركة فعَالة من متطوعي البنك. وقد شارك بالإفطار أطفال تتراوح أعمارهم بين 7و13 سنة، حيث اشتمل الإفطار على جولة في المتحف، استفاد الأطفال من خلالها بتجربة تعليمية وترفيهية اختتمت بتناول وجبة الإفطار معاً و توزيع الهدايا عليهم من قبل المتطوعين. 

وفي تعليقها على هذه المبادرة قالت الآنسة دينا شومان نائب رئيس تنفيذي Branding في البنك العربي: "بعض المبادرات ولو كانت متواضعة فإنها تترك أثراً كبيراً وإنطباعاً مميزاً عند الأطفال، مما يتيح لهم فرصة الاستفادة من طاقات الشباب المتطوع الطموح بالإضافة إلى الاستمتاع ببرامج متحف الأطفال المميزة. مثل هذه المبادرات تشعر الأطفال الأيتام بدفء شهر رمضان الكريم ودور الأفراد المتفانين في خدمة المجتمع." 

وأضافت الآنسة شومان: "يحرص البنك العربي بإستمرار على مشاركة مختلف الفئات المجتمعية من خلال مجموعة متنوعة من الأنشطة والبرامج الهادفة والتي لا تقتصر فقط على شهر رمضان، بل تتعداه لتشمل العام كاملاً من أجل تحقيق التواصل والتفاعل المستمر لتجعل من المجتمع مكاناً أفضل للجميع. ونحن بدورنا نقدر كذلك المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق الجمعيات المحلية في حماية ودعم الأيتام في المملكة." 

ومن الجدير بالذكر بأن البنك العربي يواصل مبادراته خلال شهر رمضان الكريم، والتي تضم برامج وأنشطة مخصصة لخدمة المجتمعات المحلية، من أجل ترسيخ قيم العطاء والمشاركة والتطوع والتي دأب البنك على تحقيقها خلال مسيرته. 

 
آب 15, 2012
البنك العربي يقيم إفطاراً خيرياً للأطفال الأيتام في متحف الأطفال الأردن

كجزء من برنامج البنك العربي للمسؤولية الاجتماعية "معا"، يواصل البنك للعام الثالث على التوالي جهوده في المساهمة في الحد من جيوب الفقر في جميع أنحاء المملكة، وذلك من خلال تعاونه مع تكية أم علي، حيث يتطوع موظفي البنك بتوزيع 6000 وجبة إفطار خلال شهر رمضان المبارك في مناطق مختلفة من أرجاء المملكة. 

ويساهم البنك بالإضافة إلى توزيع وجبات الإفطار على العائلات العفيفة خلال الشهر الفضيل ، في مبادرة تغليف الوجبات في المطابخ المخصصة لعملية تحضير وتغليف تلك الوجبات ، وذلك من خلال تطوع مجموعة من الموظفين بتحضير وتغليف وجبات الإفطار وتوزيعها في عدد من محافظات المملكة. 

وستغطي هذه المبادرة مناطق متعددة تشمل العاصمة عمّان والزرقاء واربد والكرك ومعان. وسيقوم البنك بتوزيع 200 وجبة إفطار يومياً للعائلات العفيفة انطلاقاً من جهوده المتواصلة لتوسيع نطاق مبادرات البنك المجتمعية ومسؤوليته الاجتماعية من أجل الوصول إلى كافة مناطق المملكة. 

وبهذه المناسبة علقت الآنسة دينا شومان، نائب الرئيس التنفيذي – Branding في البنك العربي: " يسعدنا أن نواصل تعاوننا للسنة الثالثة على التوالي مع تكية أم علي بتزويد وجبات الإفطار للأسر العفيفة في مناطق مختلفة من أرجاء المملكة خلال شهر رمضان المبارك. كما يسرنا دعم جهود التكية المتواصلة للحد من الجوع على المستوى الوطني. فإننا في البنك العربي ملتزمون بإحداث أثر إيجابي في المجتمع المحلي، وتساعدنا تكية أم علي بدورها للوصول إلى الأسر العفيفة بفعالية وكفاءة عالية." 

وأضافت الآنسة شومان: "يشارك موظفونا بالتطوع في تغليف وتوزيع وجبات الإفطار ضمن مناطق العاصمة عمان والزرقاء واربد والكرك ومعان، من أجل المساهمة في مكافحة الجوع والفقر. إن البنك العربي يطمح باستمرار إلى تعزيز روح المشاركة والعمل التطوعي لدى الموظفين حيث أن العمل التطوعي هام للغاية ولاسيما في شهر رمضان الفضيل ، فانه يسهم في تعزيز روح التعاون المجتمعي لدى الموظفين ومسؤوليتهم تجاه بلدهم، بما يتماشى مع تاريخ البنك العريق وثقافته المتأصلة في مجال التنمية المستدامة." 

ومن جانبه قال مدير عام تكية أم علي، السيد محمود سيف الشريف: " نشكر للبنك العربي تعاونهم مع تكية أم علي، حيث تهدف برامج تكية أم علي إلى خدمة الأسر المحتاجة وتوفير الأمن الغذائي للأسر العفيفة في كافة مناطق المملكة النائية والفقيرة، آملين استمرارهم في تقديم الدعم والتضافر مع تكية أم علي للتخفيف من معاناة الأسر المحتاجة." 

ويوفر البنك لجميع عملائه فرصة المشاركة في العطاء ودعم جهود تكية أم علي خلال شهر رمضان المبارك من خلال برنامجه المسؤولية الاجتماعية "معاً" والذي يوفر قنوات مختلفة للتبرع تتسم بالبساطة والشفافية، والتي تشمل أجهزة الصراف الآلي وخدمة عربي أون لاين (الخدمة المصرفية عبر الانترنت) وهلا عربي (الخدمة المصرفية عبر الهاتف) وكافة فروع البنك العربي في المملكة، بالإضافة إلى بطاقة "معاً" الائتمانية البلاتينية التي توفر آلية فريدة من نوعها تسمح لحاملي البطاقة بالتبرع بنسب صغيرة من قيمة مشترياتهم إلى أربع مؤسسات غير هادفة للربح. 

والجدير بالذكر أن برنامج "معاً" يجمع ما بين أربع مؤسسات غير هادفة للربح موثوقة وذات سمعة طيبة وهي تكية أم علي ومؤسسة الحسين للسرطان وصندوق الأمان لمستقبل الأيتام والجمعية الملكية لحماية الطبيعة، مما يسهم في خدمة عدة قطاعات بما فيها الصحة ومكافحة الفقر وحماية البيئة والتعليم.

آب 8, 2012
البنك العربي يدعم تكية أم علي ضمن جهودها للحد من الفقر خلال شهر رمضان المبارك

منحت مجلة غلوبال فاينانس (Global Finance) العالمية البنك العربي مؤخراً لقب أفضل بنك لتمويل المشاريع والبنى التحتية في منطقة الشرق الأوسط، للعام 2012. وقد استحق البنك العربي هذه الجائزة نظراً لدوره الرائد في تمويل المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وكذلك بناءً على مساهماته التاريخية في دعم نمو البنية التحتية في المنطقة. 

وتقدم هذه الجائزة كتقدير لأفضل أداء متميز في مجال الاستثمارات في أصول البنى التحتية الأساسية مثل المطارات والسكك الحديدية والموانئ وتوليد ونقل الطاقة وخطوط أنابيب النفط والغاز ومشاريع الطاقة المتجددة. 

وقد اعتمدت مجلة غلوبال فاينانس (Global Finance)في اختيارها للفائزين على تحليلات من محللين مختصين ومصرفيين ومحاميين بالإضافة إلى خبراء في مجال التكنولوجيا، إلى جانب مجموعة متنوعة من المعايير الخاصة والموضوعية من ضمنها الحصة السوقية والترتيب حسب القوائم المختصة و الابتكار في المنتجات والتفكير و مستوى خدمة العملاء المقدمة ومهارات التطبيق والرؤية المستقبلية. 

و في تعليقه على هذا الإنجاز صرح السيد نعمة صباغ، المدير العام التنفيذي للبنك العربي: "تسعى منطقة الشرق الأوسط لزيادة قدرتها التنافسية في الاقتصاد العالمي، و يعد تمويل المشاريع مصدراً أساسياً للتمويل طويل الأجل الذي من شأنه رفد عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. وأضاف السيد صباغ: "وقد كان تمويل المشاريع و البنى التحتية ولا يزال يشكل ً مكوناً أساسياً لأعمال ونشاطات البنك العربي، حيث يواصل البنك التزامه نحو تمويل مشاريع البنية التحتية والمشاريع التجارية انطلاقاً من رؤية البنك لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة ودعم طموحاتها." 

ومن جانبه قال السيد سامر التميمي مدير دائرة إدارة الإعمال المصرفية والاستثمارية للشركات في البنك العربي: "يعكس حصول البنك العربي على هذه الجائزة ريادة البنك على مستوى المنطقة باعتباره واحداً من البنوك الأكثر قدرة على تمويل مشاريع البنية التحتية الرئيسية في المنطقة." وأضاف السيد التميمي: " وترتكز إستراتيجيات تمويل المشاريع في البنك العربي على حصافة استخدام رأس المال من أجل تعزيز النمو المستدام بفعالية في الأسواق التي نتواجد بها." 

و قد صرح السيد جوزيف جيارابوتو الناشر و المدير العام لمجلة غلوبال فاينانس: " على الرغم من صعوبة الأوضاع الاقتصادية والمالية التي تشهدها العديد من الدول في مختلف أنحاء العالم، يوجد العديد من المشاريع الجاري إنشائها وأخرى قيد التصميم. ويعد من استفادوا من تكاليف البناء الحالية المنخفضة والتكنولوجيا المتغيرة بالاستثمار في مشاريع البنية التحتية هم الرابحين على مر السنوات القادمة. إن الإنتاجية والكفاءة بحاجة إلى زيادة في نموها من أجل تعزيز النمو الاقتصادي الحاصل وتلبية الاحتياجات المستقبلية لسكان العالم."

آب 6, 2012
البنك العربي يحصل على لقب أفضل بنك لتمويل المشاريع والبنى التحتية في منطقة الشرق الأوسط

أظهرت البيانات المالية لمجموعة البنك العربي للنصف الاول من العام 2012 استمرارا في نمو الأرباح حيث حقق البنك أرباحاً صافية بعد الضرائب والمخصصات مبلغ 360.3 مليون دولار مقارنة بـ 327.2 مليون دولار في الفترة المقابلة للعام 2011 وبمعدل نمو مقداره 10%. 

واوضح السيد عبد الحميد شومان- رئيس مجلس الادارة ان هذا النمو في صافي الارباح جاء نتيجة للزيادة في صافي الفوائد وارتفاع ارباح الموجودات المالية بالإضافة الى انخفاض مخصص التسهيلات الائتمانية. وأضاف إن استمرار النمو في الدخل التشغيلي للبنك إنما يعكس قوة البنك وقدرته على الإستفادة من شبكة تواجده المتميزة. وبين السيد شومان أن بالاضافة إلى النمو في الأرباح، فقد حافظت المجموعة على حجم محفظة التسهيلات والبالغة 22.2 مليار دولار كما في 30 حزيران 2012 بالرغم من الظروف الراهنة، واستمرت ودائع العملاء بالنمو وذلك على الرغم من الظروف التي تمر بها المنطقة مما يعكس الثقة العالمية للمودعين لتصل 32.1 مليار دولار كما في 30 حزيران 2012 مقارنة بـ 31.7 مليار دولار في 31 كانون اول 2011 وبنمو مقداره 3.6% مقارنة بـ 30 حزيران 2011 والبالغة 30.9 مليار دولار. علماً بأن هذه النسب كانت سترتفع بصورة اكبر لولا تراجع سعر صرف عدد من العملات الرئيسية مقابل الدولار. 

وقد أشار السيد عبد الحميد شومان أن حقوق المساهمين قد بلغت 7.7 مليار دولار في نهاية النصف الأول من عام 2012 وأن الزيادة في صافي الأرباح سوف تعزز من القاعدة الرأسمالية للبنك. 

وأشار السيد نعمه الصباغ المدير العام التنفيذي للبنك العربي ان المجموعه استمرت في المحافظة على جودة المحفظة الإئتمانية حيث بلغت نسبة التغطية للديون غير العاملة 100% كما في 30 حزيران 2012. في حين قد بلغت نسبة كفاية رأس المال للمجموعة 14.81% و التي هي اعلى من الحد الادنى المطلوب من البنك المركزي والبالغ 12% وهي ايضا اعلى بكثير من الحد الادنى المطلوب وفقا للجنة بازل والبالغ 8%، مما يعزز من قدرته على تطوير العمليات التشغيلية. وأوضح السيد صباغ أن البنك قد أستمر في تنمية الإيرادات التشغيلية مع ضبط المصاريف التي لم تسجل أي نمو يذكر. 
ومما لا شك فيه بأن النتائج أعلاه دليل على ثقة العملاء المستمرة بمتانة المركز المالي للبنك وهي تعكس قدرة البنك المستمرة على المحافظة على نسب سيولة مرتفعه تماشيا مع أحد أهم الأهداف الاستراتيجية للمجموعة حيث بلغت نسبة القروض إلى الودائع 69.2%. 

كما قد نوه السيد عبد الحميد شومان ان هذه النتائج أتت لتؤكد ايضا نجاح البنك في التعامل مع المستجدات والمتغيرات الإقليمية والدولية بالإضافة الى اتباع السياسات المحافظة والحصيفة. 

والجدير بالذكر أن وكالة التصنيف العالمية فيتش أكدت في 25/7/2012 تقييمها للبنك العربي بدرجة A- مع مؤشر مستقر، ويأتي هذا تأكيداً لمتانة الوضع المالي للبنك العربي. 

ويشار إلى أن هذه النتائج أولية وهي خاضعة لموافقة البنك المركزي الأردني. 

 
تموز 29, 2012
استمرار نمو صافي أرباح مجموعة البنك العربي في النصف الاول بزيادة 10% ووكالة فيتش العالمية تؤكد تصنيفها للبنك بدرجة A-

اختتم البنك العربي مؤخراً البطولة السنوية لكأس المرحوم عبد المجيد شومان لكرة القدم والتي أقيمت تحت رعاية السيد عبد المجيد شومان وكل من الآنسة دينا ومنى شومان، أحفاد الراحل عبد المجيد شومان. حيث أن البطولة احتفلت هذا العام ب 25 عاماً من مسيرتها منذ انطلاقتها الأولى في عام 1987 بعد رعاية حثيثة أولاها لها الراحل عبد المجيد شومان. 

وقد شهدت هذه البطولة مشاركة عدد كبير من الموظفين من مختلف فروع البنك المنتشرة في المملكة وبحضور عائلاتهم وأصدقائهم للمباراة النهائية. وقد فاز فريق المركزية "أ" بكأس البطولة وذلك بعد تغلبه على فريق التدقيق الداخلي بواقع ثلاثة أهداف مقابل هدفين بالضربات الترجيحية وذلك بعد تعادل الفريقين بالوقت الأصلي للمباراة بهدف لكل منهما، ليحصل بذلك على كأس البطولة السنوية لكأس المرحوم عبد المجيد شومان. 

وقد استهل السيد عبد المجيد شومان مدير مجموعة خدمات الشركات والمؤسسات المباراة بكلمة الافتتاح قائلاً : "اليوم نسجل 25 عاماً من عمر هذه البطولة والتي أرسى دعامتها الأولى المرحوم عبد المجيد شومان في عام 1987، حيث كان يحرص على الإشراف عليها شخصياً والتواجد خلال مبارياتها، إيماناً منه بأهمية هذه الأنشطة الرياضية الهادفة وما تتركه من آثار ايجابية على أسرة البنك العربي التي كانت دوماً محور اهتمامه ومحط رعايته، فالبنك العربي منذ تأسيسه حريص على إتاحة الفرصة لموظفيه الأعزاء للمشاركة بمختلف الأنشطة والفعاليات الرياضية والتطوعية، بهدف تعزيز روح المشاركة والعطاء والمبادرة وتقوية الروابط التي تجمعهم". وأضاف السيد شومان: "وإننا نعتز بمواصلة النهج الذي رسمه المرحوم عبد المجيد شومان حيث أن هذا النهج كان ولا يزال المكون الرئيسي لمسيرة نجاح البنك العربي التي أسس لها الراحل الكبير المؤسس عبد الحميد شومان." 

وبدوره أكد السيد مروان ريال نائب رئيس تنفيذي - الموارد البشرية في البنك العربي وقال:"نلتقي هنا اليوم كما جرت العادة في كل عام من أجل تحقيق أهداف البنك العربي في إشراك موظفيه وتفعيل هذه المشاركة من خلال النشاطات والفعاليات التي يقيمها البنك." وأضاف السيد ريال:"لقد أصبحت بطولة كأس المرحوم عبد المجيد شومان لكرة القدم بعد 25 عاماً رمزاً للأنشطة الرياضية في البنك العربي اليوم والتي تشكل فخراً لنا." 

وفي نهاية المباراة سلم السيد عبد المجيد شومان مدير مجموعة خدمات الشركات والمؤسسات، الميداليات والكؤوس لكلا الفريقين. وبهذه المناسبة قام أيضاً بتكريم اللاعبين القدامى لما بذلوه من جهد وعطاء على مدى أكثر من 20 عاماً في هذه البطولة في سبيل تحقيق رؤية الراحل عبد المجيد شومان.

تموز 16, 2012
بطولة كأس المرحوم عبد المجيد شومان لكرة القدم تحتفل بالذكرى ال 25 على انطلاقتها

اختارت مجلة يوروموني المجلة المالية العالمية البنك العربي كأفضل بنك في الأردن ضمن جوائز يوروموني(Euromoney) للتميز للعام 2012 لمنطقة الشرق الأوسط، وذلك خلال حفل خاص أقيم مؤخراً في إمارة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة بحضور عدد من رواد القطاع المصرفي وممثلي الصحافة والإعلام، بالإضافة إلى لجنة التحكيم التي ضمت مجموعة من الخبراء والاستشاريين في القطاع المصرفي. 

وأشادت المجلة العالمية يوروموني بالأداء المالي المميز والقوي للبنك العربي والدور الريادي الذي يلعبه في قطاع الخدمات المالية في المملكة الأردنية الهاشمية، حيث تقوم يوروموني باعتماد أدوات معينة عند اختيارها لأفضل بنك وتشتمل على إجراء دراسة شمولية لمجموعة من العوامل الكمية والنوعية مثل مؤشرات الأداء الرئيسية والنسب المالية، بالإضافة إلى عامل الابتكار خلال فترة ال 12 شهراً. 

وفي تعليقها على الفوز بهذه الجائزة، قالت السيدة خلود السقاف، نائب رئيس تنفيذي في البنك العربي : " يأتي اختيار البنك العربي للسنة الخامسة على التوالي كأفضل بنك في الأردن تجسيداً لالتزام البنك المتواصل بتقديم وتوفير أفضل الخدمات المصرفية لعملائه والمحافظة على مكانته المالية القوية". و أضافت السيدة السقاف : "تعد هذه الجائزة و الممنوحة من مجلة يوروموني العالمية خطوة اضافية في مسيرة نجاح البنك العربي المستمرة بفضل جهود كوادره وثقة عملائه الكرام". 

ومن الجدير بالذكر أيضاً أن البنك العربي تلقى جوائز أخرى عديدة هذا العام، من بينها جائزة أفضل بنك تمويل تجاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والتي منحت من المجلة العالمية غلوبال فاينانس (Global Finance)و ذلك للسنة السادسة على التوالي، كما و حصل على لقب أفضل بنك و لقب أفضل بنك استثماري في الأردن للسنة الرابعة على التوالي من مجلة EMEA المالية.

حزيران 18, 2012
اختيار البنك العربي كأفضل بنك في الأردن للسنة الخامسة على التوالي من مجلة يوروموني

وقعت شركة "أويسيس 500 - Oasis500" - المعنية بتمويل واحتضان المشاريع الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- اتفاقية مع البنك العربي، يكون الأخير بموجبها الراعي الرسمي للمعسكر التدريبي الثالث عشر للشركات الناشئة. وقد حضر حفل التوقيع الذي أقيم يوم الخميس 14 حزيران 2012 في المقر الرئيسي لشركة "أويسيس 500 - Oasis500"، الدكتور أسامة فياض، الرئيس التنفيذي لشركة "أويسيس 500 - Oasis500" ونائب الرئيس التنفيذي لشركة ياهو العالمية سابقاً والآنسة دينا شومان – نائب الرئيس التنفيذي – Branding - البنك العربي ، إلى جانب عدد من ممثلي الجهات الإعلامية المحلية. 

وقد استلمت شركة أويسيس450 500 طلباً للالتحاق بالمعسكر التدريبي الثالث عشر للشركات الناشئة المزمع عقده في 16 حزيران 2012، وقد تم اختيار 65 ريادياً من بين المتقدمين. وخلال المعسكر سيقوم الرياديون المشاركون بعرض أفكارهم الريادية التي تغطي مجموعة واسعة من المجالات التي تتضمن التجارة الإلكترونية والخدمات على شبكة الإنترنت، بالإضافة إلى تطبيقات الهواتف الخلوية والمحتوى الرقمي.   

وسيترأس المعسكر التدريبي الثالث عشر للشركات الناشئة الدكتور أسامة فياض، كما سيقوم عدد من المدرّبين في شركة "أويسيس 500 - Oasis500" وفريق العمل فيها بتقديم الدورات التدريبية خلال المعسكر. كما سيستضيف المعسكر التدريبي الثالث عشر عدداً من المتحدثين من الشخصيات الريادية من الأردن والمنطقة، الذين سيقومون بعرض خبراتهم ومعارفهم على المشاركين، بالإضافة إلى منحهم النصح والمشورة والرؤى فيما يتعلق بالدخول في مجال الأعمال والنجاح فيه. وسيوفّر هذا المعسكر التدريبي ورشات تدريبية متقدمة للرياديين والشركات الناشئة حول أساليب التسويق والاستثمار وتقنيات الترويج للأفكار الإبداعية أمام المستثمرين، بالإضافة إلى ورشات تدريبية حول إنشاء نماذج عمل مناسبة للأفكار وتسويقها بالشكل الأمثل من خلال حملات إعلانية مبتكرة، إضافة إلى ورشات تدريبية حول قطاعات السوق المختلفة وطرق جذب الاستثمارات والتواصل مع المستثمرين المتوقّع استقطابهم. 

وعن فعاليات المعسكر التدريبي الثالث عشر، علّق الدكتور أسامة فياض قائلاً: "نحن سعداء بالعدد الكبير من الطلبات التي استلمناها للالتحاق بالمعسكر التدريبي الثالث عشر للشركات الناشئة وبالأفكار المميزة التي سيتم تقديمها. ونحن في شركة "أويسيس 500 - Oasis500" ملتزمون بتوفير الدعم اللازم للشركات الناشئة حتى تتمكن من أن تصبح شركات عاملة وتدر أرباحاً، كما أن معسكراتنا التدريبية توفر الفرصة المثالية لتحقيق ذلك." وأضاف فياض: "أشكر البنك العربي على الدعم المستمر الذي يقدمه لشركة "أويسيس 500 - Oasis500"، والذي يؤدي دوراً حيوياً في تعزيز وتشجيع نمو الشركات الناشئة. ويعد دعم البنك العربي إلى جانب دعم المؤسسات الحكومية والخاصة ضرورياً، إذ ساهم بشكل كبير في دعم نجاح شركتنا خلال الأشهر الـ 22 الماضي." 
ومن جهتها قالت الآنسة دينا شومان – نائب الرئيس التنفيذي – Branding - البنك العربي: "يواصل البنك العربي للعام الثاني على التوالي رعاية المعسكر التدريبي الذي تنظمه أويسيس 500 نظراً للدور الفاعل الذي يلعبه هذا المعسكر في تعزيز روح الريادة من خلال إتاحة الفرصة للمشاركين للاستفادة من خبرات الرياديين من الأردن والمنطقة بالإضافة إلى الورشات التدريبية المتقدمة التي تركز على مواضيع هامة تتناول صقل مهارات ريادة الأعمال لدى المشاركين والتعرف على طرق جذب الاستثمارات لأفكارهم الريادية بالإضافة إلى كيفية التواصل مع المستثمرين ." كما أضافت الآنسة شومان "يأتي هذا الدعم لتنمية الأفكار الريادية في إطار النهج الاستراتيجي للبنك في مجال الاستدامة وانطلاقا من مسؤولية البنك الاجتماعية نحو تنمية المجتمع المحلي وبناء قدراته ليتمكن أفراد المجتمع وذوي الأفكار الريادية تحديدا" من توظيف طاقاتهم بشكل إيجابي وبناء يسهم في خلق فرص العمل وصولاً إلى رفع مستوى المعيشة وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة. " 


ومن الجدير بالذكر أن فعاليات المعسكر التدريبي الرابع عشر سوف تنطلق في شهر تموز القادم في عمان، وآخر موعد لتقديم الطلبات هو 20 حزيران 2012، وشركة "أويسيس 500 - Oasis500" الآن بصدد استلام طلبات الالتحاق. 
يذكر بأن شركة "أويسيس 500 - Oasis 500" هي الأولى من نوعها على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتهدف إلى دعم المشاريع الناشئة الريادية من خلال توفير التدريب والتمويل اللازم لهم، في سبيل تسريع تحويل أفكار المشاريع الريادية إلى شركات ناشئة وواعدة، في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والهواتف الخلوية والإعلام الرقمي. وتسعى شركة "أويسيس 500 - Oasis 500" إلى تسريع وتيرة إطلاق 500 شركة ناشئة خلال السنوات الخمس القادمة، وهو ما يعتبر حافزاً للرياديين الطموحين، كما أنه ينعكس إيجاباً على توفير فرص عمل في قطاعات تعتبر الأسرع نمواً عالمياً. ومنذ بداية انطلاق أعمالها في شهر أيلول من عام 2010، حققت شركة "أويسيس 500 - Oasis 500" 49 استثماراً في شركات تقنية، وهو عدد غير مسبوق من قبل صندوق استثماري تمويلي في المنطقة.

حزيران 17, 2012
شركة "أويسيس 500 - Oasis500" تعلن عن البنك العربي راعياً رسمياً لمعسكرها التدريبي الثالث عشر للشركات الناشئة

أصدر البنك العربي مؤخراً تقريره السنوي الخاص عن الاستدامة للسنة الثانية على التوالي والذي يعد ملخصاً لأداء وأنشطة البنك في المجالات الاجتماعية والبيئية والاقتصادية. ويعكس إصدار هذا التقرير السنوي مسؤولية البنك العربي تجاه المجتمعات المحلية التي يعمل بها متمثلة بقياس البنك لأدائه ليس فقط على الصعيد المالي وإنماعلى صعيد أثره على المجتمع في المجالات البيئية والاجتماعية والاقتصادية أيضاً. كما يأتي إصدار البنك لتقارير الاستدامة في إطار شفافية البنك في الإفصاح عن أدائه في هذه المجالات كجزء من إستراتيجيته الرامية إلى دمج مبادئ الاستدامة في كافة أعماله اليومية. 

وتعقيباً على إصدار هذا التقرير صرح السيد عبد الحميد شومان، رئيس مجلس إدارة البنك العربي: "إن تطبيق البنك العربي لممارسات الاستدامة وإصدار تقريردوري متكامل للاستدامة وفقاً لمبادئ و معايير عالمية يعكس مدى الدور المسؤول الذي تلعبه المؤسسة. كما و يولي البنك اهتماماً خاصاً بالجانب الاستراتيجي لمسؤوليته الاجتماعية بحيث يعمل وفقاً لخطة واضحة للاستدامة والتي تسعى لترجمة قيم البنك إلى مبادرات وبرامج مستدامة. وتماشياً مع هذه الخطة فقد قام البنك في العام الماضي بإصدار تقرير الاستدامة الأول عن العام 2010 ليكون بذلك أول بنك في الأردن يصدر هذا التقرير المتخصص." 

بدورها قالت الآنسة دينا شومان، نائب الرئيس التنفيذي في البنك العربي – Branding: " إن مفهوم الاستدامة ليس جديداً على البنك العربي، فمنذ تأسيسه باشر البنك أعماله في إطار مهمة فعالة لتنمية المجتمعات المحلية ودعم اقتصادها." 
وأضافت: "ويأتي تقريرنا الثاني عن العام 2011 ليكون أكثر شمولية عن سابقه حيث زادت نسبة المؤشرات التي تم الإفصاح عنها بمقدار49% مقارنةً بالعام الماضي حيث يسلط التقرير الضوء على البرامج الداخلية التي يتبناها البنك في هذا السياق إضافة إلى المساهمات المجتمعية والتي تتعدى توفير الدعم المالي لتشمل تقديم منتجات خاصة تمكن العملاء من التبرع إضافة إلى إشراك الموظفين في نشاطات تطوعية و بناء قدرات عدد من المؤسسات غير الهادفة للربح لضمان استمرارية أعمالها". 
ومن الجدير بالذكر أن تقرير الاستدامة هو تقرير سنوي غير مالي يتم إصداره من قِبل المؤسسات المسؤولة، للإفصاح عن أثرها في المجالات البيئية والاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية. حيث يمثل التقرير وسيلة لقياس الأداء والإفصاح عن دور المؤسسة في مجال الاستدامة انطلاقاً من مسؤولية المؤسسة في تعزيز التزامها تجاه توقعات الجهات ذات العلاقة (مثل الموظفين والمساهمين والمجتمع المحلي والبيئة والحكومة والعملاء) بهدف تحقيق التنمية المستدامة. 

وتظهر المؤشرات الواردة في تقرير البنك العربي عن العام 2011 أن البنك قد حقق العديد من الإنجازات خلال العام المنصرم، فعلى صعيد البيئة، قام البنك العربي بتنفيذ عدد من البرامج الرائدة لتحسين عمليات التشغيل الداخلية التي تهدف للحد من الأثر البيئي للبنك والتي نتج عنها في العام 2011 تقليل نسبة انبعاثات الغازات الدفيئة بمقدار 5.39%، وتخفيض استهلاك الكهرباء بنسبة 3% بالإضافة الى تخفيض استهلاك وقود التدفئة بمقدار43% . كما واصل البنك اهتمامه باعتماد معايير بيئية واجتماعية عند دراسة مشاريع وفرص تمويلية جديدة بحيث يسهم بالحد من الأثر البيئي لهذه المشاريع على المصادر الطبيعية. إضافة الى مواصلة دعم عدد من المبادرات المتعلقة بحماية البيئة على المستوى المحلي. 

أما على صعيد الأثر الاقتصادي، وكجزء من التزام البنك العربي المستمر تجاه دعم جيوب الفقر في المملكة، قام البنك بتخصيص مبلغ مليون دينار أردني ليتم إنفاقها لإقامة مشاريع تنموية تهدف الى دعم جيوب الفقر ومحاربة البطالة ورفع المستوى المعيشي للمواطنين. وفي هذا السياق، تم التعاون مع مؤسسة نهر الأردن برصد جزء من هذا المبلغ كقروض دوارة لتوفير فرص عمل ومشروعات إنتاجية في محافظتي معان والزرقاء. وقد بلغ مجموع عدد المستفيدين من هذه المشاريع 113 شخص، 43% منهم من النساء و 42% منهم من الشباب.هذا بالإضافة إلى رعاية ودعم البنك لمؤتمرات اقتصادية واستثمارية هامة عقدت لتعزيز التنمية الاقتصادية و الاستثمارية في المملكة من بينها مؤتمر يوروموني والمنتدى الاقتصادي العالمي. 

وعلى الصعيد الاجتماعي، فقد ارتفعت الاستثمارات المجتمعية للبنك العربي في العام 2011 لتصل إلى حوالي 9.3 مليون دينار أردني. كما ازدادت نسبة التبرعات لصالح عدد من المؤسسات غير الهادفة للربح من خلال قنوات التبرع المتاحة للعملاء بمقدار 121% وارتفع عدد المتطوعين الإجمالي من الموظفين في المبادرات المجتمعية بنسبة 34% وازداد عدد المنتفعين من برنامج المسؤولية الاجتماعية "برنامج معاً" ليبلغ 17,990 خلال العام 2011. 
و اختتمت الآنسة شومان: "إن إصدار تقرير يوضح أثر البنك هو أمر حيوي من أجل تحديد المعايير للسنوات القادمة وذلك معتمداً على الانجازات التي تم تحقيقها حتى الآن كأساس لقياس الأداء إضافة الى تحديد أهداف حقيقية مستقبليةً. فان الاستدامة مسيرة تتطلب التزاماً متواصلاً على العديد من المستويات وإننا في البنك العربي نؤكد التزامنا المتواصل ونبرز تقدمنا بشفافية تامة من خلال إصدار هذا التقرير سنوياً. كما نأمل أن تقوم المزيد من الشركات بإصدار تقارير من هذا النوع، والبدء بدمج الاستدامة ضمن إستراتيجية أعمالهم". 

و يعد هذا التقرير منهجاً شاملاً لإطار الاستدامة للبنك العربي، والنظم الإدارية الفعالة والإنجازات المقدمة لمعالجة القضايا الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، وقد قُيّم التقرير بمستوى (B) من قبل مبادرة التقارير العالمية وهي منظمة عالمية متخصصة في تصميم أسس تقارير الاستدامة المستخدمة عالمياً، حيث أنها ملتزمة بالتطوير المستمر لأطر هذه التقارير وتطبيقها في كافة أنحاء العالم. و ويقدم هذا التقرير والمتوفر على الموقع الالكتروني للبنك العربي باللغتين العربية والانجليزية، سجلاً مفصلاً لعمليات البنك في مختلف المجالاتالمتعلقة بالاستدامة. 
للاطلاع على التقرير

أيار 9, 2012
إستمراراً لدوره الريادي في مجال المسؤولية الاجتماعية , البنك العربي يصدر تقرير الاستدامة عن أعماله ومبادراته للعام 2011

واصلت مجموعة البنك العربي تحقيق نتائج ايجابية خلال الربع الاول من العام 2012 حيث حققت أرباحاً صافية بعد الضرائب و المخصصات بلغت 204.5 مليون دولار للفترة المنتهية في 31 اذار 2012 مقارنة بـ 185.9 مليون دولار في الفترة المقابلة للعام 2011 وبمعدل نمو مقداره 10%. 

وأكد السيد عبد الحميد شومان- رئيس مجلس الادارة على ان النمو في صافي الارباح جاء نتيجة للنمو في صافي الفوائد و العمولات وارتفاع ارباح الموجودات المالية بالإضافة الى انخفاض مخصص التسهيلات الائتمانية . وفي الوقت الذي أظهرت نتائج البنك نموا في الارباح ، فقد إرتفعت موجودات مجموعة البنك العربي لتصل الى 46.4 مليار دولار في 31 اذار 2012 مقارنة ب 45.6 مليار دولار في 31 كانون اول 2011 ، في حين زادت ودائع العملاء لتصل إلى مبلغ 32.1 مليار دولار في 31 اذار 2012 مقارنة ب 31.7 مليار دولار في 31 كانون اول 2011 محققة نموا بمقدار 368 مليون دولار خلال الثلاثة شهور الامر الذي يعكس الثقة المستمرة للعملاء بمتانة المركز المالي للبنك و معززة بذلك من سيولة البنك و التي لطالما كانت من اهم الاهداف الاستراتيجية للمجموعة . 

من جهته، أوضح السيد نعمه الصباغ المدير العام التنفيذي للبنك العربي ان المجموعه استمرت ببذل الجهود اللازمة لتعزيز والمحافظة على متانة مركزها المالي بالاضافة الى الادارة الفعالة للمخاطر حيث بلغت نسبة كفاية رأس المال للمجموعة 14.95% و التي هي اعلى من الحد الادنى المطلوب من البنك المركزي و البالغ 12% و هي ايضا اعلى بكثير من الحد الادنى المطلوب وفقا للجنة بازل و البالغ      8%. 

وأضاف السيد الصباغ بأن النتائج أعلاه تعزز من قدرة البنك على المحافظة على نسب سيولة مرتفعه بالإضافة الى تعزيز كفاية رأس المال وجودة بنود الميزانية مما يزيد من صلابة ومتانة المركز المالي للمجموعة. 

 
أيار 2, 2012
أرباح مجموعة البنك العربي تواصل نموها في الربع الاول من العام 2012 بزيادة 10% في الدخل الصافي

كجزء من برنامج البنك العربي للمسؤولية الاجتماعية معاً، شارك مؤخراً عدداً من موظفي البنك في أحد برامج جمعية مبادرة ذكرى والذي يعنى بمبدأ السياحة التبادلية في منطقة غور المزرعة بالبحر الميت. 

و يتضمن مفهوم السياحة التبادلية العمل من خلال برنامج تفاعلي ما بين مجتمع الريف و مجتمع المدينة يكتسب من خلاله المشاركون الخبرة حول التراث الأردني وذلك ضمن ورشات العمل التفاعلية التي تقدم من قٍبل المجتمع المحلي. علاوةً على ذلك، يتم رصد رسوم المشاركة المدفوعة من قبل الجهات المشاركة نحو تمويل مشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية في هذه المنطقة. 

شارك في هذا النشاط 19 مشارك من البنك مما أتاح لهم الفرصة لاكتساب الخبرة حول التقاليد المحلية و التعرف على بعض المهارات التقليدية مثل الكحل و الحناء و تهديب الشمغ و السلال من ورق الموز و تحضير خبز الشراك والسيارات الصغيرة المصنوعة من المواد المعاد تدويرها. 

وعلقت الآنسة دينا شومان نائب الرئيس التنفيذي- Branding في البنك العربي على هذه الفعالية و قالت: "تعكس مشاركتنا هذه من خلال برنامج معاً تأكيد البنك على أهمية دور المبادرات كمبادرة ذكرى في خلق لبرامج سياحة تبادلية مبتكرة وفعالة من شأنها دعم المجتمعات المحلية مثل منطقة غور المزرعة. كما و يوجد في الأردن العديد من المناطق والمجتمعات المحلية التي من الممكن أن تستفيد من مثل هذه البرامج". 

و أضافت الآنسة شومان: " إن الأثر الايجابي الذي يحدثه هذا البرنامج يتمثل في عدة مستويات فبالإضافة إلى دعم صندوق القروض الصغيرة وتوفير دخل ثابت ومستدام لهذا العائلات، يتيح هذا البرنامج أيضاً الفرصة لكل من العائلات المشاركة والزوار للتفاعل معاً مما يعزز من معرفة وخبرات كل منهما بصورة ايجابية ومتبادلة." 

ربيع زريقات , مؤسس جمعية مبادرة ذكرى، قال:" نحن فخورون بمشاركة البنك العربي ودعمهم المستمر للمبادرات الشبابية بشكل عام ولبرامج مبادرة ذكرى بشكل خاص. فمن خلال برنامج "السياحة التبادلية للشركات" وضمن فلسفة المبادرة المبنية على مبدأ " التبادل وليس التبرع" شارك موظفوا البنك العربي هذه التجربة التبادلية الفريدة والتي تعلم منها وساهم فيها الجميع في معادلة مساواة واحترام متبادل. فمن خلال العائد المادي من الرحلة استفاد 17 شخص من غور المزرعة بشكل مباشر بالاضافة لتمويل برامج المبادرة المتنوعة."

نيسان 10, 2012
البنك العربي يشارك في برنامج السياحة التبادلية مع مبادرة ذكرى

عقدت الهيئة العامة العادية وغير العادية لمساهمي البنك العربي اجتماعها بتاريخ 28/3/2012 برئاسة السيد عبد الحميد شومان رئيس مجلس الإدارة وبحضور أعضاء مجلس الإدارة ومساهمين يحملون اسهما «أصالة ووكالة» يشكلون 72,352% من رأس المال، كما وحضر الاجتماع مندوب مراقب عام الشركات السيد نضال الصدر الذي أعلن قانونية الاجتماع. 

والقى السيد عبد الحميد شومان رئيس مجلس إدارة البنك العربي كلمة تحدث فيها عن تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية والتي تعمقت بصورة مؤثرة خلال العام الماضي حيث عمت تأثيراتها لتطال معظم الاقتصاديات الدولية. ولا تزال انعكاسات تلك الأزمة الاقتصادية تعصف بمجموعة من دول عالمنا العربي و تهدد بالمزيد من الصعوبات والتحديات. 
و أكد السيد شومان خلال كلمته على أن سلامة النهج الاستراتيجي الذي يتمتع به البنك العربي والمرتكز على أساسيات العمل المصرفي السليم وسياساته المحافظة في التسليف والاستثمار وتوظيف الأموال واحتفاظه بالسيولة العالية، بالإضافة إلى المرونة التي اعتمدها البنك في التعامل مع المستجدات و التعاطي مع تحديات الأزمة المالية وآثارها، كانت من ضمن عوامل القوة التي مكنت البنك من مواصلة مسيرة أدائه المميزة وعززت كذلك من نتائجه المالية. 

وأضاف السيد شومان أن البنك العربي قد واصل إجراءاته الرامية لتحسين عمليات وإجراءات إدارة وقياس المخاطر، وتطوير السياسات التسليفية والإستثمارية وطرق التقييم الإئتماني والحفاظ على جودة محفظته الإئتمانية من خلال إستمراره في تجنيب المخصصات الإئتمانية بنسب تزيد عن متطلبات البنك المركزي الأردني والسلطات الرقابية الأخرى، وقيامه برفع نسبة التغطية للديون غير العاملة لتصل إلى أكثر من 100% دون إحتساب قيمة الضمانات ، وذلك بصورة إحترازية تحوطاً لأي تغيرات إقتصادية غير مواتية قد تستجد مستقبلاً. 

وبلغت الأرباح الصافية لمجموعة البنك العربي في العام 2011 بعد الضرائب والمخصصات ما مقداره 305,9 مليون دولار أمريكي في نهاية 2011 مقارنة مع 270,8 مليون دولار أمريكي في نهاية العام 2010 وبنسبة نمو بلغت 13%. إضافةً لذلك فقد حققت المجموعة نمو في إجمالي حجم الودائع خلال العام 2011 بما يزيد عن مليار دولار أمريكي لتصل إلى 31,7 مليار دولار أمريكي، مما عزز من سيولة البنك والتي كانت دائماً على رأس أولويات البنك العربي وأهدافه الإستراتيجية. هذا ويأتي استمرار النمو في حجم ودائع البنك في ظل ظروف صعبة ليعكس مستوى الثقة العالية والراسخة لعملاء البنك فيما يتعلق بمتانة المركز المالي لمجموعة البنك العربي، و نظرتهم الايجابية للبنك كملاذ آمن لمدخراتهم واستثماراتهم. 
من جانبٍ آخر، عكست نتائج العام المنصرم متانة المركز المالي للبنك وقوة قاعدته الرأسمالية، والتي بلغت ما مجموعه 7,7 مليار دولار أمريكي بنهاية العام 2011، حيث وصلت نسبة كفاية رأس المال إلى 15,1% وهي تقترب من ضعف الحد الأدنى المطلوب وفقاً للجنة Basel والبالغ 8% وأعلى في الوقت نفسه من الحد الأدنى المطلوب من البنك المركزي الأردني و البالغ 12%. 

و خلال الاجتماع أقرت الهيئة العامة توصية مجلس إدارة البنك العربي ش م ع بزيادة نسبة توزيع الأرباح على المساهمين لتبلغ 25% للعام 2011 مقارنة بنسبة 20% للعام 2010، وذلك نظرا لهذه النتائج الايجابية ولما يتمتع به البنك من صلابة ومتانة في المركز المالي. 

كما أقرت الهيئة العامة خلال اجتماعها غير العادي، توصية مجلس إدارة البنك العربي ش م ع بشراء جزء من أسهم البنك في السوق كأسهم خزينة وضمن الحدود المسموح بها حسب التعليمات النافذة.

آذار 29, 2012
إجتماع الهيئة العامة للبنك العربي.25% توزيع أرباحاً نقدية على المساهمين عن العام الماضي

حصل البنك العربي مؤخراً على لقب أفضل بنك و لقب أفضل بنك استثماري في الأردن للسنة الرابعة على التوالي من مجلة EMEA المالية، ضمن حفل توزيع الجوائز السنوي الذي تقيمه المجلة للبنوك في منطقة الشرق الأوسط. 

و قد جاء هذا التكريم تقديراً لمكانة البنك العربي الرائدة كأحد أكبر المؤسسات المالية في المنطقة، حيث تضمنت معايير الإختيار الأداء المالي للبنك خلال العام و مجموعة المنتجات والخدمات الواسعة التي يقدمها البنك على مستوى الشركات و الأفراد علاوة على مساهماته في التنمية الاجتماعية و الاقتصادية في المملكة كما شملت أيضاً مساعيه المستمرة في الاستجابة لمتغيرات وظروف السوق المحلي والعالمي. 

وفي تعليقه على هذا الانجاز، صرح السيد عبد الحميد شومان، رئيس مجلس إدارة البنك العربي: " يأتي الحصول على هذه الجوائز تجسيداً للمكانة البارزة التي يتمتع بها البنك العربي في المنطقة ولسمعتنا المميزة في كافة الأسواق التي نعمل بها. فعلى مدار أكثر من ثمانين عاماً واصل البنك العربي مسيرة نجاحه بكل ثقة وإقتدار محققاً إنجازات متميزة أسهمت في صياغة ملامح الصناعة المصرفية في المنطقة مستندين إلى قيمنا الراسخة التي كانت ولا تزال ركيزة أعمالنا ومبعث ثقة عملائنا تحت مختلف الظروف". 

من جانبه قال السيد نعمة صباغ، المدير العام التنفيذي للبنك العربي : "إننا في البنك العربي نحرص دائماً على مواكبة التطورات في الصناعة المصرفية و توظيف خبراتنا الواسعة وشبكتنا المنتشرة محلياً وإقليمياً وعالمياً لتقديم أفضل الحلول والخدمات المصرفية لعملائنا من الشركات والأفراد هذا بالإضافة الى دورنا المحوري في دعم عجلة النمو الإقتصادي والإجتماعي في الأسواق التي نعمل بها".

آذار 1, 2012
البنك العربي يحصل على لقبي أفضل بنك و أفضل بنك استثماري في الأردن من مجلة EMEA المالية

حققت مجموعة البنك العربي نتائج إيجابية طيبة خلال العام 2011 على الرغم من الظروف العامة غير المواتية التي تشهدها المنطقة العربية وبعض المناطق الاخرى من العالم وخاصة منطقة اليورو. فقد بلغت أرباح المجموعة الصافية بعد الضرائب والمخصصات 305.9 مليون دولار أمريكي في نهاية 2011 مقارنة مع 270.8 مليون دولار أمريكي في نهاية العام 2010 وبنسبة نمو بلغت 13%. علما بأن صافي الارباح التشغيلية قبل المخصصات والضرائب قد بلغت 922 مليون دولار أمريكي. وتأتي هذه النتائج الايجابية كدليل واضح على نجاح البنك في التعامل مع المستجدات الأقليمية والدولية نتيجة السياسات المحافظة و الحصيفة التي يتبعها البنك . 

وبالرغم من تواجد البنك في أكثر من دولة من الدول التي شهدت تطورات سياسية وإقتصادية وإجتماعية خلال عام 2011، إلا أن البنك استطاع أن يحقق نموا في الارباح التشغيلية في معظم هذه البلدان مما إنعكس بشكل إيجابي على أرباح المجموعة. 
ولا تقتصر إنجازات ونتائج مجموعة البنك العربي خلال العام 2011 على النمو في صافي الارباح بنسبة 13% بل تعدت ذلك إلى زيادة وتحسين المؤشرات المالية التي تظهر متانة المركز المالي للبنك. هذا وبلغت نسبة كفاية رأس المال 15.1% وهي أعلى بكثير وتقترب من ضعف الحد الأدنى المطلوب وفقا للجنة بازل والبالغ 8% وأعلى من الحد الادنى المطلوب من البنك المركزي الاردني والبالغ 12%. 

ومن جهة أخرى ، فقد حققت المجموعة نمو في الودائع بما يزيد عن مليار دولار أمريكي ليصل حجم الودائع الاجمالي إلى 31.7 مليار دولار أمريكي مما عزز من سيولة البنك والتي كانت دائما من أهم الاهداف الاستراتيجية لمجموعة البنك العربي من خلال الاحتفاظ بنسبة سيولة مرتفعة. 

ولم تتأثر نتائج البنك بالتطورات التي حدثت في ليبيا حيث أن البنك العربي قد إتخذ قرارا استراتيجيا منذ بداية الاحداث بعدم إدراج مصرف الوحدة في ليبيا ضمن البيانات المالية المجمعة لمجموعة البنك العربي مع العلم بأن مساهمة مصرف الوحدة في أرباح المجموعة قبل الأزمة كانت هامشية. 

وفي تعليقة على نتائج المجموعة أكد السيد عبد الحميد شومان رئيس مجلس الادارة بأن النمو في حجم الودائع يعكس الثقة العالية والراسخة لعملاء البنك بمتانة المركز المالي للبنك العربي، كذلك أوضح بأن هذه النتائج قد جاءت ضمن جهود البنك التي تتركز في تعزيز معدلات السيولة وكفاية رأس المال والادارة الفعالة للمخاطر بكافة أنواعها. 
وأشار السيد عبد الحميد شومان بأن هذه النتائج ستعزز من قوة القاعدة الرأسمالية للبنك والتي بلغت 7.7 مليار دولار في نهاية العام 2011 . 

وقد أوضح السيد نعمة الصباغ المدير العام التنفيذي للبنك العربي أن البنك قد إستطاع خلال العام 2011 تحقيق جملة من الاهداف المهمة على الرغم من الظروف الصعبة والتحديات التي ظهرت مع بداية العام 2011 والتي لم تكن متوقعة. فقد ركز البنك على تحقيق زيادة في الارباح من خلال الزيادة في الارباح التشغيلية والتي أظهرت معدلات نمو إيجابية بفضل النمو في الايرادات وضبط المصاريف التي لم تسجل أية نسبة نمو خلال العام 2011 . 

وأضاف السيد نعمة الصباغ بأن البنك قد استمرفي تحسين جودة المحفظة الائتمانية ، وقام برفع نسبة التغطية للديون غير العاملة لتصل إلى أكثر من 100% وذلك دون احتساب قيمة الضمانات. 

ونظرا لهذه النتائج الايجابية ولما يتمتع به البنك من صلابة ومتانة في المركز المالي فقد أوصى مجلس إدارة البنك العربي ش.م.ع. بزيادة نسبة توزيع الارباح على المساهمين لتبلغ 25% للعام 2011 مقارنة بنسبة 20% للعام 2010 . 

شباط 8, 2012
13% نسبة الإرتفاع في أرباح مجموعة البنك العربي و25% نسبة توزيع الارباح

صرّح السيد عبد الحميد شومان/ رئيس مجلس إدارة البنك العربي عن أنه قد تمّ التعاقد مع الشريف فارس عبد الحميد شرف كمستشار للبنك العربي ش م ع وشركاته التابعة والشقيقة وذلك لتقديم خدماته وخبراته المالية والاستشارية في مختلف الأعمال البنكية والأنشطة المالية. 

ومن الجدير بالذكر بأن الشريف فارس عبد الحميد شرف يتمتع بخبرة مالية ومصرفية واستثمارية طويلة، وشغل مناصب عديدة كان آخرها محافظاً للبنك المركزي الأردني.

شباط 2, 2012
الشريف فارس عبد الحميد شرف مستشاراً للبنك العربي

إنطلاقاً من التزام البنك العربي المستمر في دعم قطاع الصحة ضمن برنامجه الخاص بالمسؤولية الإجتماعية (معاً) ، قام البنك مؤخراً بتقديم تبرع مالي لمؤسسة الحسين للسرطان وذلك لدعم مشروعها الجديد التابع للمركز والذي سيشتمل على بناء مبنيين جديدين على الأرض المقابلة للمركز، بمساحة تعادل ثلاثة أضعاف مساحة مباني المركز الحالية. وسيوفر هذا المشروع أيضاً 200 سريراً جديداً بحيث يرفع الطاقة الاستيعابية للمركز إلى أكثر من الضعفين، كما سيساعد على زيادة الطاقة الاستيعابية للعيادات الخارجية المتخصصة لضمان راحة المرضى، مع توفير أفضل وأحدث التقنيات المتوفرة لعلاج مرضى السرطان. 

و قد جاء هذا التبرع في إطار برنامج التسمية و التشريف التابع للمؤسسة والذي سيتم من خلاله تخصيص غرفة خاصة في المبنى الحالي تحمل اسم البنك العربي كتقدير لتبرعه الكريم بمبلغ 25 ألف دينار لدعم مشروع المبنى الجديد. 
وتأتي الاتفاقية التي تم توقيعها بهذه المناسبة، من قبل صاحبة السمو الملكي الأميرة دينا مرعد، المدير العام لمؤسسة الحسين للسرطان، والآنسة دينا شومان، نائب الرئيس التنفيذي- Branding للبنك العربي، استمرارا للتعاون القائم بين مؤسسة الحسين للسرطان والبنك العربي. حيث يواصل البنك دعمه لجهود المؤسسة في توفير أفضل علاج ممكن لمرضى السرطان من الأردن والمنطقة منذ إطلاق برنامج معاً عام 2009 . 

وفي تعليقها على هذه المناسبة، شكرت صاحبة السمو الملكي الأميرة دينا مرعد البنك العربي على جهوده المستمرة في دعم المؤسسة والمركز، وأوضحت بأن المركز بطاقته الاستيعابية الجديدة، بعد انتهاء المشروع الجديد، سيوفر العلاج لكل مرضى السرطان الذين يقصدونه ويقلل من أعداد المرضى على قوائم الانتظار، بحيث لا يحرم أي مريض من حقه في الحصول على فرصة حقيقية للعلاج. وسيستمر المركز في تقديم أفضل رعاية طبية ليحافظ على مكانته كمركزٍ متميزٍ، وكجوهرة الأردن الطبية التي تخدم الأردن والمنطقة. كما أضافت سموها بأن المؤسسة تسعى جاهدة إلى جمع أكبر قدر ممكن من التبرعات لإتمام المشروع نظراً إلى تكلفته العالية، علماً بأن دائرة الإفتاء العام قد أصدرت فتوى شرعية تجيزتقديم التبرعات لبناء المشروع الجديد التابع لمركز الحسين للسرطان باعتبارها صدقة جارية. 

ومن جانبها علقت الآنسة دينا شومان قائلة: " تلعب مؤسسة ومركز الحسين للسرطان دوراً هاماً وحيوياً في مجال تقديم العلاج والرعاية الصحية المتطورة لمرضى السرطان في المملكة والمنطقة وفق أعلى المستويات والمعايير الدولية في هذا المجال ، وهو دور نعتز به ونقدره ونحرص على دعمه." وأضافت الآنسة شومان قائلة: " إن هذا التبرع يأتي مساهمة منا للجهود الحثيثة التي تبذلها المؤسسة لرفع طاقتها الإستيعابية والإستمرار في تطوير نطاق عملها وكفاءتها بما يسهم في رفع قدرة المؤسسة على تقديم الرعاية الصحية لأعداد أكبر من مرضى السرطان الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي على صحة وسلامة مجتمعنا." 

ومن الجدير بالذكر أيضاً أن برنامج "معاً" يتيح الفرصة لعملاء البنك العربي بدعم مؤسسة الحسين للسرطان بالإضافة إلى ثلاث مؤسسات غير هادفه للربح للربح والتابعة لبرنامج " معاً "، من خلال قنوات البنك المختلفة والتي تشمل الخدمة المصرفية عبر الانترنت "عربي أون لاين"، والخدمة الهاتفية "هلا عربي"، بالإضافة إلى إمكانية التبرع من خلال فروع البنك وصرافاته الآلية المنتشرة في أرجاء المملكة، ومن خلال بطاقة معاً الائتمانية البلاتينية الصادرة من البنك.

شباط 1, 2012
البنك العربي يتبرع لدعم المبنى الجديد التابع لمؤسسة ومركز الحسين للسرطان

حاز البنك العربي مؤخراً على جائزة أفضل بنك تمويل تجاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والتي منحت من المجلة العالمية غلوبال فاينانس (Global Finance)و ذلك للسنة السادسة على التوالي. وقد استحق البنك العربي هذه الجائزة وفقاً لحجم عملياته المصرفية و نطاق تغطيته عالمياً و مستوى خدمة العملاء المقدمة و التجدد و الابتكار في أعماله. 

و في تعليقه على هذا الإنجاز صرح السيد نعمة صباغ، المدير العام التنفيذي للبنك العربي: " بإعتبارنا أحد أقدم البنوك في العالم العربي وأكثرها خبرة فإننا نقدر الدور الهام والرئيسي الذي تلعبه العلاقات التجارية, ليس على صعيد تقوية أواصر التعاون في المنطقة فحسب بل و أيضاً في مجال دفع وتعزيزعجلة النمو الاقتصادي". 

و أضاف السيد صباغ: " لقد كان التمويل التجاري ولا يزال ركيزة أساسية لاستراتيجية أعمال البنك العربي حيث اننا نتميز بفهمنا العميق لاحتياجات عملائنا بالإضافة إلى خبرتنا الشاملة في مجال تقديم الحلول المبتكرة لمساعدتهم على العمل بشكل أفضل وأكثر فاعلية في المنطقة". 

من جانبها قالت الآنسة ناديا التلهوني, نائب الرئيس الأول – مدير إدارة النقد والتمويل التجاري في البنك العربي: "إن حصولنا على جائزة أفضل بنك تمويل تجاري على المستوى الإقليمي هو انعكاس لالتزام البنك المتواصل تجاه عملائه والذي يأتي في صلب أولويات وأسس عملياتنا المختلفة المبنية على قواعد متينة وفعالة". 

واضافت الآنسة التلهوني: "سوف نواصل العمل على تلبية متطلبات عملائنا المتعلقة بالتمويل التجاري من خلال تقديم أفضل المنتجات والحلول المصرفية لهم تحت كل الظروف معتمدين في ذلك على فريق متكامل من المهنيين المؤهلين والخبراء المنتشرين عبر شبكتنا العالمية المكونة من أكثر من 500 فرعا في 30 دولة". 

و قد صرح السيد جوزيف جيارابوتو الناشر و المدير العام لمجلة غلوبال فاينانس: " يعتبر تقديم التمويل التجاري بأسعار مناسبة أمر حاسم بالنسبة لصحة الاقتصاد العالمي الآن أكثر من أي وقت مضى. وقد قمنا باختيار البنوك التي تقدم هذه الخدمات على أفضل وجه وتلبي احتياجات الشركات في كافة أنحاء العالم من خلال قدرتها على المشاركة الفاعلة في التجارة العالمية".

كانون الثاني 26, 2012
اختيار البنك العربي كأفضل بنك تمويل تجاري في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للعام 2012